علاش نتا معكاز
كل واحد فينا كيجي واهد لوقت ومكنقدروش ولا مكنبغيوش نديرو شي حاجة حنت مافينا مانديروها. ولكن كاينين الناس لي ديما بحا هاكدا، وهاد الناس كيشكلو فئة كبيرة نسبيا من المجتمع. وهوما الناس لي غانهدر عليهم ليوم. الكسل هوا فاش ماكيديرش الشخص شي حاجة حينت كاتطلب مجهود، ف إما كايديرها صطحيا بأقل مجهود ممكن، أو كايتجنب داكشي لي خاصو يدير و كايمشي لشي حاجة لي كاتطلب أقل مجهود (بحال تشوف تصاور ديال ناسيونال جيوغرافيك ف إنستا، باش تقنع راسك راك كادير ش حاااااجة أهم من داكشي لي خاصك ديرو ديال بصح). شنو هما الأسباب لي كيخليو الأغلبية فينا معڭ از؟ وشنو نقدرو نديرو باش نغيرو هاد العادة؟
الأسباب ديال الكسل غالبا كاتكون غير واضحة. ف غنحاول نوضح أهم الأسباب لي كاتعاني منها الأغلبية ديال الناس.
السبب الأول هو أنه بكوننا بشر، كانفضلو نخدمو على الأهداف ديال المدى القريب أكثر من الأهداف لي كاتحقق على المدى البعيد. بمعنى أننا كانبغيو نشوفو النتيجة ديال الجهد لي كانديرو في أقرب وقت ممكن، لأن فاش كانديرومجهود، وكنشوف النتيجة ديالو، هادشي كايشجعنا نكملو بحيث المجهود ديالنا أصبح ملموس أو كانعيشوه فغادي نخدمو أكثر باش نشوفو نتيجة أكبر. في الوقت لي صعيب باش تبقى مشجع للأهداف ديال المدى البعيد، لأننا ماكانشوفوش النتيجة بسرعة في الوقت لي كانحتاجو نبدلو مجهود أكبر و أكبر رغم أن النتيجة مزال مابانتش ومزال ماحسينا بها، الشيئ لي كايقلل الرغبة في تحقيق هاداك الهدف.
المشكل هو أنه الأغلبية ديال الأهداف ديالنا كاتكون بعيدة المدى، فالقراية مثلا، الهدف هو الماستر، هاد الهدف غايتحقق في 5 سنين، خاسك 5 سنين ديال العمل الجاد، عام ورا عام ومازال ماخديتي داكشي لي باغي، مازال ماحسيتي بيه ولا عشتيه، داكشي علاش صعيب تكمل القراية برغبة كبيرة وشجاعة. فهادشي علاش أول نصيحة كاتلقاها فاش كاتقلب الأنترنيت، هي ديما تقسم الهدف ديالك صغير ولا كبير، لأهداف صغيرة لي غاتشوف النتيجة ديالتها كل أسبوع ولا كل شهر.
السبب الأول هو أنه بكوننا بشر، كانفضلو نخدمو على الأهداف ديال المدى القريب أكثر من الأهداف لي كاتحقق على المدى البعيد. بمعنى أننا كانبغيو نشوفو النتيجة ديال الجهد لي كانديرو في أقرب وقت ممكن، لأن فاش كانديرومجهود، وكنشوف النتيجة ديالو، هادشي كايشجعنا نكملو بحيث المجهود ديالنا أصبح ملموس أو كانعيشوه فغادي نخدمو أكثر باش نشوفو نتيجة أكبر. في الوقت لي صعيب باش تبقى مشجع للأهداف ديال المدى البعيد، لأننا ماكانشوفوش النتيجة بسرعة في الوقت لي كانحتاجو نبدلو مجهود أكبر و أكبر رغم أن النتيجة مزال مابانتش ومزال ماحسينا بها، الشيئ لي كايقلل الرغبة في تحقيق هاداك الهدف.
المشكل هو أنه الأغلبية ديال الأهداف ديالنا كاتكون بعيدة المدى، فالقراية مثلا، الهدف هو الماستر، هاد الهدف غايتحقق في 5 سنين، خاسك 5 سنين ديال العمل الجاد، عام ورا عام ومازال ماخديتي داكشي لي باغي، مازال ماحسيتي بيه ولا عشتيه، داكشي علاش صعيب تكمل القراية برغبة كبيرة وشجاعة. فهادشي علاش أول نصيحة كاتلقاها فاش كاتقلب الأنترنيت، هي ديما تقسم الهدف ديالك صغير ولا كبير، لأهداف صغيرة لي غاتشوف النتيجة ديالتها كل أسبوع ولا كل شهر.
السبب الثاني علاش ماكاديرش شي حوايج واخا باغي ديرهوم هو الخوف، فبعض الناس كيقولو (باغي نديرها ولكن خفت نخدم عليها وماتسدقش). فالخوف من أن الهدف ديالك مايتحققش من بعد مجهوم كبير ولا صغير كايمنع من أنك تنوض وتخدم و فالمقابل كاتلقا راسك ف comfort zone فين تاحاجة مخيبة للظن ما تقدر توقع.
لكن في الحقيقة هو أنه، أي هدف بغيتي تحققو كايتطلب أنك غادي دوز من مرحلة معينة، وغادي تمر من تجربة جديدة، لي تقدر تحل ليك بزاف د الأبواب قدامك (وغادي تحل ليك حتى عينيك)، فبجانب أن الهدف لي غادي يتحقق (أو لا)، فراك غادي تمر من تجربة لي غادي تستافد منها عاجلا أم آجلا. للأسف أغلب الناس ماكايشوفوش الوضع هاكدا لذلك كايفضلو أنهم مايديرو والو من الأول.
لكن في الحقيقة هو أنه، أي هدف بغيتي تحققو كايتطلب أنك غادي دوز من مرحلة معينة، وغادي تمر من تجربة جديدة، لي تقدر تحل ليك بزاف د الأبواب قدامك (وغادي تحل ليك حتى عينيك)، فبجانب أن الهدف لي غادي يتحقق (أو لا)، فراك غادي تمر من تجربة لي غادي تستافد منها عاجلا أم آجلا. للأسف أغلب الناس ماكايشوفوش الوضع هاكدا لذلك كايفضلو أنهم مايديرو والو من الأول.
كاين سبب هو أنك من الممكن تكون ماعارفش أشنو باغي أصلا باش تخدم عليه، يعني حاير، ماعارفش شنو كايعجبك، و شنو لي لا. أي مازال مالقيتي داك الشيئ لي غادي يدير فيك واحد الشعلة باش تنود وتبدل مجهود. ولكن خاصك تعرف بلي الشيئ لي كايعجبك ماغايجيش بوحدو، خاسك نتا تلقاه، من خلال تجربة بزاف دلحوايج مهمة أو غير مهمة.
نقدر نعطيكوم لائحة من الحلول ديال كيفاش تقلل من الكسل، ولكن هادوك كايبقاو حلول صطحية. الحل الحقيقي للحد من الكسل هو أنت. خاسك تفهم راسك وتفهم علاش نتا معڭ از، شنو هو السبب الأصلي لي مخليك هاكدا، خاسك تفكر من هنا المستقبل كيفاش باغي تكون، و واش هاد الكسل معاونك باش تكون كيفما بغيتي. خاسك تحلل أي حاجة كاتوقفك وكاتخليك تفضل الهاتف و مواقع التواصل الإجتماعي. الفيديوهات ديالMotivation لي كاينين ف Youtube يقدرو يشجعوك تنود ديك الساعة، ولكن غادي تلاحد بأن بعد مدة وجيزة الرغبة ديالتك كاتقل وكاترجع لكيف كنتي. داكشي علاش محتاج أنك تلقى شنو باغي دير وتعرف علاش باغي ديرو وتعرف علاش كادير هاد المجهود.
إعداد: أميمة اجوامعي
تصميم: خليل يوسفي
تصميم: خليل يوسفي
المصادر:
-المصدر1:https://www.psychologytoday.com/…/201505/the-causes-laziness
-المصدر2: Cal Newport - Deep Work
-المصدر1:https://www.psychologytoday.com/…/201505/the-causes-laziness
-المصدر2: Cal Newport - Deep Work
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق